في
عامها 27 وتتألق !
لماذا
هناك من يتحامل على موضوع العمل مع DXN ويصفها بأوصاف ليست فيها رغم مرور الآن 27
سنة على إنجازاتها، والتي باتت واضحة للعيان ؟
نظام البيع المباشر جديد في المنطقة، ومع ذلك
استطاعت شركة دي أكس أن؛ لقوة منتجاتها، وتوافق نظامها مع الطبيعة الديمغرافية؛ أن
تحقق شعبية كبيرة، حتى تجاوز عدد أعضائها في المنطقة مليون موزعًا مسجل رسميًا على
نظام الشركة.
فابتكر أشخاص، وشركات طرقًا غير شرعية؛ فى
محاولةٍ منهم للتنافس؛ لكن بطريقةٍ غير مهنية ولاشريفه، بالأضافة إلى وجود شركات
ليس لديها منتجات أيضًا، وتقوم بحيل النظم الهرمية والأعمال غير القانونية؛ نتيجة
لهذا الواقع :
-
ساءت سمعة كثير من الشركات الصادقة ومنها DXN
بسبب المقارنات الظالمة.
-
تسبب نقص الوعى الحاصل، ليس فقط فى الأوساط الجماهيرية؛ بل أيضا
بين بعض مسوقى الشركة نفسها بخلق ردة فعل سلبية، فعندما يحاول مجموعة من الأعضاء
تسويق منتج احيانًا لا يدركوا قيمته فعليًا، أو يصفونه بما ليس فيه رغبةً في تحقيق
المبيعات فقط دون الاكتراث لأهمية المصداقية لتحقيق علاقة مستمرة في مثل هذا النوع
من التسويق؛ مما يعطى فرصة أكبر للتشويش، وإعطاء دعاية قوية لحجم الادعاءات
المضللة .
-
بالاضافة إلى قلة أو عدم وجود تنظيم وتشريعات
واضحة لهذه الصناعة بشكل واضح في المنطقة.
إلا أنه بالرغم من كل هذه التحديات عززت DXN
مكانتها بإنها:
-
مصدر صالح وواعد للدخل
الإضافي.
-
وانتجت أمثله مميزة وكثيرة للنجاح جاءت من خلال الممارسة
الصحيحة، والاجتهاد والحماس للعمل.
-
وأكدت من خلال التجارب أهمية ومناسبة منتجاتها للصحة، والاستثمار
جنبًا إلى جنب مع حاجة مجتمعات المنطقة لمثل هذه الفرص الحقيقة التي إعادة الجسور
الاجتماعية التي انهكتها الصراعات.
-
وعززت الثقة بقدرة الفرد على الإنتاج والاعتماد
على النفس من خلال عمل حر لا يتطلب كثير من النفقات وليس فيها مخاطر تذكر.
افتخر
بأنني جزء من هذه المسيرة الرائعة التي جاوزت الربع قرن من الزمن وهي تتألق في كل
عام؛ لكن هذا لا يمنعني أن أهمس قائلاً لشركائي الأعزاء في نظام هذه الشركة:
يجب تغطية
الفجوة بين الأداء الحالي للوصول إلى الأداء المستهدف وهي الحالة الأمثل والأقوم
لحقيقة القيم والقوانين المرعية في نظامنا؛ لعكس صورة أجمل عن شركتنا؛ فحماية
السمعة المجتمعية لشركة DXN مسؤولية تضامنية من خلال
نبذ السلوك غير المهني والأخلاقي.
#كمال_الدوسري #الايادي_العليا
#DXN
الخميس 20 ربيع الأول
1442
05 تشرين الثاني، 2020