لماذا أثق بمستقبل العمل التجاري مع DXN ؟

 

لماذا أثق بمستقبل العمل التجاري مع DXN؟

 

كمال مرزوق الدوسري

 

     إذا كنت تمتلك الرغبة الحقيقية لتنجح، فعندها ستنجح - إن شاء الله - الموضوع بهذا الوضوح، لا يحتاج إلى تفاصيل كثيرة؛ أما إذا نظرت لأي شيء آخر قد تحتاجه في العمل مع شركة DXN مثل:

-         نوعية المنتج وفوائده.

-         ومهاراتك بالعمل.

-         وفهم نظام عمولات الشركة.

-         وأدوات العمل الخاصة بك …. الخ

    جميع هذه الأمور مهمة جدًا؛ لكنها بواقع الحال تعتبر ثانوية مقارنة بالأمر الرئيسي وهو:

"رغبتك أنت"!!

 

   رغبتك الحقيقية النابعة من قلبك لتغيير حياتك، والوصول إلى النجاح الحقيقي، هذه هي الحالة الأساسية فقط؛ لتحقيق مبتغاك وهو: "تحقيق النجاح مع نظام DXN"

إذا توفرت هذه الرغبة الصادقة؛ الآن ننظر بأهمية الحاجة للرعاية والدعم في:

-         تطوير مهاراتك التسويقية.

-         وإمدادك بالمعلومات، وتدريبك على المهارات.

-         وأدوات العمل التي تحتاجها للوصول إلى النجاح في هذا العمل.

 

     بالتأكيد إذا وفقت براعيٍ جيد سيقوم بمساعدتك، وسيكون معك خطوة بخطوة وسوف يختار لك أفضل الاستراتيجيات والتكتيكات الصحيحة من أجل البدء بشكل قوي وفعّال لتأسيس شبكة تضم الكثير من الشركاء الأقوياء؛ لكن بالنهاية ما يقوم به هو: "دور إرشاد وتوجيه"؛ فالأصل هو: "أنت"، والفارق الحقيقي يصنع من خلال دورك أنت في "صناعة قادة آخرين مثلك".

     أنا شخصيًا بدأت في هذا العمل وخصصتُ له بعض الوقت، وحاليا أنا متفرغ له تمامًا؛ لكن لو سألتني لماذا أثق بالعمل مع DXN بحيث تركت كل أعمالي التجارية الأخرى؟

 

    الجواب: لأن هذا العمل ساعدني على تحقيقي معادلة العمل المثالي بالنسبة لي:

تحقيق أرباح آمنة ومتصاعدة + مساعدة أكبر قدر ممكن من الأشخاص حول العالم =

"العمل المثالي" هذا المفهوم بهذه الطريقة كان من أكبر المحفزات لي لإشعال الرغبة لتحقيق النجاح.

 

   والجميل في الموضوع أيضًا: إن هذه المعادلة غير قابلة للتعديل في نظام الشركة فلن تنجح إلا بنجاح الآخرين على قاعدة الحديث النبوي الشريف: "لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه"، فمن يؤدي هذا العمل، بطمع وأنانية بهدف تحقيق أكبر عائد مادي سوف يفشل قطعًا!!

     إن لم نفكر ببعضنا البعض ونخاف على بعضنا، ونحب بعضنا ستكون النتائج سلبية جدًا!
يا للأسف هناك الكثير من الناس يرددون شعارات المساعدة، والتعاون ونفع الآخرين، ولكنهم واقعًا لا يعملون شيئًا تجاه ذلك؟!  لكن مع نظام مثل DXN أنت مجبرًا على ذلك؛ لكي تنجح.

 

     لو تأملنا قليلاً في عالمنا العربي: كم هي الشركات الملتزمة معك منذ البداية وحريصة على نجاحك ونجاح فريقك بمثل هذه الطريقة؟!  أقصد هنا بالشركة ليس فقط النظام والإدارة؛ وإنما فريق العمل "البيئة الحاضنة".

 

    لكي تستطيع البدء في تأسيس عملك الخاص القائم على مساعدة الآخرين في تحقيق أهدافهم وبالتالي تحقيق أهدافنا جميعا من خلال نجاحنا جميعا لابد من وجود "فريق عمل متجانس" و"بيئة حاضنة"؛ لأنه إن كان هدفنا الأساسي مساعدة بعضنا، فبالتأكيد سنصل إلى الهدف الثاني وهو: "تحقيق النجاح" وفي مجالات مختلفة: "ماديا، اجتماعيا، معنويا، نفسيا .. ألخ"  

 

   وعودًا على جواب السؤال المتقدم: بحكم تجربتي الشخصية المتواضعة في هذا المضمار، من الشركات التي يمكن أن تكون قد تعرفت عليها أو حتى سمعت عنها، وعرفت بالتحديد على ماذا تقوم هذه الشركات في تحقيق أرباحها؛ تيقنت ووصلت إلى قناعة كبيرة مفادها:

 

    اغلب الشركات في منطقتنا لا تقوم على مفهوم المشاركة؛ ولا تزال مفاهيم المشاركة وتحقيق النفع المتعدي بالعمل التجاري عندنا غير ناضجة! بل لازال الكثير من الناس يعتبر حتى التفكير بمثل هذا الشيء ضربًا من الخيال أو الغش التجاري!! وبالرغم من إن العالم بدأ بالتحول عمليًا، وبشكل كبير إلى هذه الأنماط التجارية، خصوصًا مع الكساد الكبير المترقب من أثر جائحة كورونا والذي سيُّخلف ركودًا اقتصاديًا غير مسبوق؛ لذا تجد الكثير من الدول والمنظمات الأممية بدأت بالمناداة للتحول إلى الاقتصاد الدائري، وجزء من مفاهيم الاقتصاد الدائري هو دعم الاقتصاد التشاركي لتقليل الهدر في الموارد والإنتاج.

 

     على كل حال الشيء الجميل الذي يجب أن تتأكد منه، وأن تتابع كلماتي في هذه الصفحات هذه أن العمل مع شركة DXN بغض النظر عن:

-         قوة الشركة وتاريخها الكبير وانتشارها الواسع.

-         أو قوة منتجاتها وأهميتها وتنوعها.

-         أو حجم مبيعاتها السنوية الضخمة.

-         أو حجم عمولاتها الشهرية السخية التي لم تنقطع ولا شهرًا واحدًا منذ تأسيسها خلالها 27 عامًا.

-          أو قوة وصرامة أنظمتها الرقابية.. الخ .

 

     بغض النظر عن هذا كله مع أهميته فمن المهم جدًا أن تدرك لمستقبلك المالي والتجاري أهمية قرار وجودك في هذه الشركة؛ ليس لأنها شركة DXN؛ بل لتطابق نظامها مع نموذج منظومة العمل الاقتصادي القادم بقوة.

   بالإضافة إلى ما تقدم هذه الشركة تمتلك رعاة محترفين يؤمنون بقيم المشاركة؟!

من اطلع على شركات البيع المباشر سيعلم يقينًا؛ أن مثل هذه الشركات بدون رعاة وقادة محترفين لا تعني شيئًا على الإطلاق، حتى لو كانت تمتلك كل ما يحلم به أي إنسان.

     لهذا هي استطاعت أن تبني أكبر شبكة توزيع في منطقة الشرق الأوسط وتضم أكثر من مليون موزعًا حتى الآن في هذه المنطقة فقط.

    وهذا الرقم كبير جدًا بحسب واقع منطقتنا في هذه الصناعة، ولمن يفقهون قيمة ومعنى "الدخل المركب" ونمو "المتواليات الهندسية" في مثل هذ الأنظمة.

فالأشخاص المستعدين لاحتراف هذا النمط من الأعمال، أو ممن لديهم القدرة على تغيير نمط حياتهم وحياة غيرهم، عليهم أن لا يضيعوا هذه الفرصة؛ خاصة أننا في هذه الشركة نملك حاليًا رعاة مثاليين، ومدربين يمتلكون عقلية استثنائية.

 

     انتبهوا معي إلى التالي: شركة ذات مواصفات رائعة كما وضحت + مسوقين شبكيين محترفين ويهدفون إلى مساعدة الغير للوصول إلى مساعدة أنفسهم = "العمل الذي يحلم به أي شخص على وجه الكرة الأرضية".

    فهل أنت مستعد الآن لمشاركتنا في تكوين شبكة ضخمة في عالمنا العربي وخارج عالمنا العربي، ونحن مدركين صعوبة الظروف الحالية في عالمنا العربي وخاصة بعد السمعة السيئة التي نالت من عملنا نتيجة غباء وطمع وأنانية البعض وأخطائهم، مع ذلك نحن ذاهبون ومستعدون لكل التحديات، ونعلم قوة وعظمة ما نملك بالتحديد؛ بالتأكيد من يريد تحقيق الحرية المالية، يجب أن يكون مستعدًا للتضحية.

 

   نملك تجربة ثرية وضخمة وخيارات متعددة مع شركتنا، ولدينا العديد من الشبكات في دول مختلفة.

   من يؤمن بنفسه ويحتاج منصة رافعة، ويحب مساعدة الآخرين، نقول له:

نحن نساعدك لتحقيق طموحاتك ولتدعم من حولك ليكونوا أشخاص منتجين، إذا كانت لديك الرغبة الحقيقة لتغيير واقعك الحالي؛ مشروعنا مع DXN تم اختباره وقد خاض هذه التجربة العديد من الأشخاص الايجابيين في منطقتنا، وهناك العديد من قصص النجاحات الكبيرة فلتكن منهم.

 

   حياتك عبارة عن اختياراتك

 

تقبلوا تحياتي

كمال مرزوق الدوسري

17-11-2020م

إسطنبول