كثير من الأعضاء عندما يُؤْمِن بقيمة الفرصة في نظام DXN وأهمية منتجاتها يتوهم أمور قد تكون سبب في تأخره أو انسحابه منها:
أولا: الوهم: DXN شركة لمعالجة المرضى وهذا أهم أهدافها والمرضى أبرز أعضائها.
بسبب القيمة الصحية الناتجة من استخدام المنتجات يتوهم كثير من الأعضاء أن النجاح في هذا النظام قائم على معالجة المرضى .
الحقيقة: أن قياس النجاح في نظام DXN قائم على النمو في الشبكة وزيادة حجم المبيعات .
ثانيا: الوهم: بسبب كثرة تزاحم الناس على مكاتب وفروع شركة DXN في العالم يتوهم كثير من الأعضاء أن الحصول على وكالة التوزيع يوفر له دخل أعلى من عمل بناء المجموعات.
الحقيقة: أن نظام DXN مصمم لتحقيق الأرباح للأعضاء بالدرجة الأولى وليس للوكالات.
ثالثا: الوهم : يحتاج النجاح في خطة شركة DXN التسويقية مهارات خارقة في الاقناع ودورات هامة في فن الاستقطاب وفهم دقيق لحسابات العمولات والنسب.
الحقيقة: أن نظام DXN التسويقي سهل ممتنع يحتاج ثلاثة أمورفقط:
١- وعي (فهم): لأهم ما يلزم فعله من الخطة التسويقية؛ ولما لا يلزم فعله.
٢- تركيز: على نمو الشبكة باستمرار وزيادة المبيعات .
٣- الاستمرار : الاستمرار وعدم التوقف لما تقدم .
تقبلوا تحياتي
كمال مرزوق الدوسري